مصر لمجلس الأمن: الضربات على مواقع الإرهابيين في ليبيا دفاع عن النفس
اعلن مساء اليوم السبت المتحدث الرسمي والاعلامي بأسم وزارة الخارجية المصريه موضحنا ان بعثة مصر في الامم المتحدة الامريكية قد أرسلت خطاباص في رئيس الامن مساء اليوم السبت الموافق 27-5-2017 لتوضيح كافة الامور اللازمة بشأن القضيه الاخيره في مصر وأوضحت خلال البيان الرسمي لها للمجلس بأن تلك الضربات الجوية التي قامت بها قوات مصر الجويه صباح اليوم السبت ما هي الإ دفاع عن النفس موضحنا انها تقوم بدورها في حماية شعبها من الجماعات الارهابيه والمتطرفه ,
حيث أوضحت اماكن الاستهداف وهي مواقع لمراكز تدريب جماعات داعش الارهابيه في شرق ليبيا والتي تقع في مدينة درنة , هذا كما أوضحت زوارة الخارجية ان تلك الضربات التي تمت كانت بالتنسيق مع قوات الامن الليبيه وبالتعاون معاها في القضاء علي البؤر الارهابيه في هذه المنطقه . ويذكر انه في وقد سابق قد اعلنت جماعات داعش الارهابيه مسؤليتها الكامله حول حادث المنيا وقتل الاطفال الاقباض يوم الجمعة 26-5-2017 الامر الذي اثار غضب قوات الامن المصري وادي الي سرعات الرد علي تلك الحادر الغادر وقيام القوات الجوية المصريه بشن عدد من الضربات علي مراكز تدريب معملومه مسبقاً في شرق ليبيا بالتعاون من رجال الامن الليبيه . هذا وقد اعلنت الحكومة المصريه حزنها الشديد علي ذلك الحادث المروع الذي قد اتهدف حافلة علي متنها عدد من الاطفال الاقباط الامر الذي ادي الي مصرع 29 شخص ومن بينهم 25 أصابة أخرين .
حيث أوضحت اماكن الاستهداف وهي مواقع لمراكز تدريب جماعات داعش الارهابيه في شرق ليبيا والتي تقع في مدينة درنة , هذا كما أوضحت زوارة الخارجية ان تلك الضربات التي تمت كانت بالتنسيق مع قوات الامن الليبيه وبالتعاون معاها في القضاء علي البؤر الارهابيه في هذه المنطقه . ويذكر انه في وقد سابق قد اعلنت جماعات داعش الارهابيه مسؤليتها الكامله حول حادث المنيا وقتل الاطفال الاقباض يوم الجمعة 26-5-2017 الامر الذي اثار غضب قوات الامن المصري وادي الي سرعات الرد علي تلك الحادر الغادر وقيام القوات الجوية المصريه بشن عدد من الضربات علي مراكز تدريب معملومه مسبقاً في شرق ليبيا بالتعاون من رجال الامن الليبيه . هذا وقد اعلنت الحكومة المصريه حزنها الشديد علي ذلك الحادث المروع الذي قد اتهدف حافلة علي متنها عدد من الاطفال الاقباط الامر الذي ادي الي مصرع 29 شخص ومن بينهم 25 أصابة أخرين .
تعليقات
إرسال تعليق